بعد اتهامهما بالعنصرية.. خطوة مفاجئة من الأميرين ويليام وكيت

بعدما زعمت ميغان ماركل أن أفراد العائلة المالكة أعربوا عن قلقهم بشأن لون بشرة ابنها، آرتشي، في إشارة إلى عنصريتهم، أشار تقرير جديد إلى أن الأمير ويليام وزوجته كيت ميدلتون اتخذا مؤخرا خطوات مفاجئة لتحقيق تنوع بين الموظفين الذين يعملون لديهم.

وبحسب مجلة “نيوزويك”، يعمل في منزل الزوجين الملكيين 66 شخصا، 14% منهم يأتون من خلفيات أقليات عرقية.

وذكرت المجلة أيضًا أن 67% منهم من الإناث، في حين أن الـ 22% المتبقين من الذكور.

وجاء في التقرير “العمل مستمر لدعم إستراتيجية الإدماج والتنوع في العائلة المالكة، والتي تهدف إلى تحسين تمثيل فئات الأقلية، وضمان أن تكون ثقافة العائلة المالكة شاملة، تشجع المشاركة”

 من ناحية أخرى، يمتلك قصر باكنغهام بيانات تنوع مختلفة استنادًا إلى موظفيه، وحدد هدفًا يتمثل في أن يكون 14% من أعضاء الموظفين من الأقليات العرقية بحلول عام 2025.

وذكرت العائلة المالكة للملك تشارلز الثالث أن 11.4% من موظفيها من خلفيات عرقية مختلفة.

ويبلغ متوسط ​​فجوة الأجور 3.9%، مما يعني أن الموظفين من خلفيات عرقية حصلوا على أجور أقل من نظرائهم البيض، بينما بلغت نسبة النساء العاملات 53%، وبلغت فجوة الأجور بين الجنسين 2.2%.

ويأتي هذا التقرير بعد أن وعدت مؤسسة أمير وأميرة ويلز في عام 2021، عن نيتها بالسعي إلى المزيد من التنوع.

متابعات

إقرأ ايضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى