توثيق قصة الأجداد.. لاجئ فلسطيني يحافظ على جذوره بمتحف في منزله (فيديو)

وسط الذكريات
ويجلس فارس في غرفة مملوءة بمفاتيح المنازل المهجورة وسلال القش والأواني وتتزين جدرانها بالخرائط، ويقول إنه أنشأ هذا المتحف بعد حصوله على وثائق ومفاتيح منزل عائلته.
ويؤكد أنه رغب في إنشاء هذا المتحف انطلاقا من شعوره بالحاجة إلى مكان يجمع فيه الأشياء التي تربطه بجذوره.
والمتحف الذي يحمل اسم “البيت الوطني لإحياء التقاليد الفلسطينية” يضم مقتنيات فارس الشخصية إضافة إلى قطع اشتراها من لاجئين آخرين في سوريا.




