كما وجهت لأحمد صالح عدة تهم من بينها “الاتّصال مباشرة والتخابر مع دول العدوان في حربها التي تخوضها ضد الجمهورية اليمنية بقصد الإضرار بالمركز الحربي والسياسي للجمهورية اليمنية، حيث عرض على العدو تسهيل عملية العدوان على اليمن ومساندتها، وإمداده لها بالجند والمقاتلين مقابل حصوله على ميزات وإعفاءات متعلقة بأموال مختلسة من أموال الشعب اليمني يستثمرها في الخارج، وكاتب دول العدوان بطريقة الخيانة لحثها على الاستمرار في شن عدوانها على اليمن”.