صور .. مزايا ومواصفات يخت كريستيانو رونالدو المذهل

نشرت صحيفة “ماركا” (Marca) الإسبانية تقريرا مصورا يكشف المزايا المذهلة والفاخرة لليخت الترفيهي الذي يملكه أسطورة الكرة البرتغالية وقائد النصر السعودي كريستيانو رونالدو.

ويعد اليخت الذي يحمل علامة الماركة الإيطالية “أزيموت” (AZIMUT)الشهيرة في صناعة اليخوت الساحية الفخمة جدا، آية في الإبهار والجمال والمواصفات العالمية في المراكب البحرية.

ووصفت “ماركا” اليخت بأنه “إنجاز جديد” يحسب لرونالدو خارج ملاعب كرة القدم، ويوجد اليخت حاليا في إسبانيا، وهو أحد يختين اشتراهما أسطورة ريال مدريد من العلامة الإيطالية Azimut، التي تتعامل فقط مع كبار الأثرياء في العالم.

ca98a944-137a-43bd-95bf-3f48d9b986d1

وقالت ماركا إن الشركة الإيطالية وبمجرد أن بدأت نشاطها في إسبانيا حتى كان رونالدو أول حرفائها، مضيفة أن اليخت الذي يملكه نجم المنتب البرتغالي يصل طوله إلى 44 مترًا.

ووفقا للمصدر ذاته، اقتنى كريستيانو رونالدو وشريكته جورجينا رودريغيز، اليخت، الفاخر جدا، الذي يملك العديد من الخصائص التي تجعله ليس فقط مكانا للترفيه وإنما حتى للعيش أيضا، باعتبار أنه يحمل مميزات رائعة في التصميم والهندسة والغرف وصالات الترفيه، مع إمكانية دمج وإضافة أشياء أخرى بدءًا من صالة الألعاب الرياضية وحتى حمام السباحة الكبير.

0759f867-916d-4d84-8f9d-7dda8973e8df
5d540ff1-55a9-4111-94e3-a676e4145bbb

واستغرق تصنيع اليخت مدة طويلة تم تحديدها ما بين 4 إلى 5 سنوات، وهذا يعني وفقا لماركا أن رونالدو قبل تسلمه اليخت كان قد خطط لذلك قبل 4 أو5 أعوام كاملة.

وتتجاوز تكلفة يخت بهذه الخصائص 4 ملايين يورو، بالإضافة إلى أنه يتطلب صيانة سنوية يمكن أن تصل إلى نحو 5% من قيمة السفينة، وهذا يعني أن يختًا بقيمة 4 ملايين يورو سيولد تكاليف صيانة تبلغ نحو 200 ألف يورو سنويًا.

56586a7a-b382-498a-8c16-94523316b342

ويجد كريستيانو رونالدو وجورجينا رودريغيز وأبناء النجم البرتغالي كل سبل الراحة داخل اليخت الرائع، الذي كان اختياره مدروسا وتصميمه مستجيبا لآخر التجارب العالمية الفاخرة جدا في مجال صناعة وتصميم اليخوت، بما يضمن تجربة مريحة فضلا عن جوانب السرية التي يوفرها لمالكيه.

ويعد امتلاك اليخوت السياحية الفاخرة ملاذًا للكثير من الأثرياء ونجوم الكرة والرياضة الكبار، إذ يلجأون إليها هربا من الحياة العامة، ورغبة في الاسترخاء بعيدًا عن الأضواء والكاميرات، والاستمتاع بالهدوء والسرية التي يوفرها البحر دون التخلي عن إجازتهم الشاطئية.

متابعات

إقرأ ايضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى