كشفت تقارير صحفية برازيلية، أن نجم نادي سانتوس البرازيلي نيمار جونيور، ربما تورط في فضيحة خيانة جديدة لزوجته برونا بيانكاردي.
ويعرف عن نيمار حبه للحياة الصاخبة والحفلات، غير أن الأمور ربما تطورت هذه المرة، لتصل إلى حد الخيانة.
وفقًا للتقارير، الحفل الأخير لنيمار حضره ما لا يقل عن 20 فتاة ليل حيث طُلب من جميع المضيفين مغادرة المبنى.
وتزعم التقارير أن الأزمة بينهما بدأت يوم الاثنين الموافق 10/3، بعد أيام قليلة من مباراة نصف نهائي بطولة باوليستا، التي غاب عنها نيمار بسبب الإصابة.
ويقال إن النجم البرازيلي توجه إلى الحفل مع عشرات النساء، قبل عودته إلى سانتوس.
نيمار غادر الحفل حوالي الساعة 10 مساءً، بحجة ركوب طائرة هليكوبتر لصديق، ولكن مع مرور الساعات، انتهى الأمر بعدم عودة نيمار إلى المنزل في تلك الليلة مما أثار استياء زوجته برونا.
ويُزعم أن نيمار عاد بدلاً من ذلك إلى منزله صباح الثلاثاء 11/3، وتمكن من تهدئة برونا، وفي وقت لاحق من تلك الليلة، حضر الثنائي حفل عيد ميلاد شقيقته رافاييلا في ساو باولو.
لكن، صباح الجمعة 14/3 تلقت برونا مقاطع فيديو لنيمار محاطًا بالنساء في حفل حضره والده أيضا.
وحاول والد نيمار إقناع برونا أن اللاعب لم يخنها خلال هذا الحفل.
يذكر أن برونا سبق أن تلقت انتقادات عديدة بسبب إصرارها على إكمال حياتها بشكل طبيعي مع نيمار رغم اعترافه من قبل بخيانته لها، واعتذاره عن الأمر علنا.
متابعات