أغنية “وما زال عالبال”.. جديد شيرين عبد الوهاب

طرحت الفنانة المصرية شيرين عبد الوهاب رابع أغنياتها ضمن ألبومها الجديد، والتي حملت عنوان “وما زال على البال، مساء الخميس، لتحظى بتفاعل واسع بين جمهورها فور نشرها على موقع “يوتيوب”.

كلمات أغنية “وما زال عالبال”

فاتت الايام واليوم بيجيب 100

لا بعتلي سلام ولا عرفني النية

اهو راح وارتاح وسايبني انا بستنى

غابت الافراح عالجرح الله يعينا

ومازال عالبال ومازال غالي عليا

وليالي طوال بحلم يرجع ليا

دبرني يا خال دلني وأرأف بيا

قصرلي الغيبة بعده بيقتل فيا

وكانت شيرين طرحت في الأيام القليلة الماضية ثلاث أغنيات من ألبومها الجديد وهي (بتمني أنساك، هنحتفل، اللي يقابل حبيبي)، ورغم أنها حُذفت جميعها من موقع يوتيوب؛ بسبب أزمتها مع شركة روتانا للصوتيات والمرئيات، لكنها تصدرت حديث الجمهور عبر مواقع التواصل الاجتماعي.

الجمهور يتفاعل مع أغنية “وما زال عالبال”

وجاء في تعليقات الجمهور على الأغنية الجديدة “كل أغنية أشد من اللي قبلها وكل واحدة تدخلك في موود وعالم تاني.. يا شيرين يا صوت القلب والروح”، و” أربع أغاني كلهم حلوين ورائعين تسلم الحنجرة الذهبية يا ست الكل”، و” إزاي حد صوته زيّك يغيب عننا انتي عشق ربنا يفك كربك ويحل كل مشاكلك ويشيل البلاء اللي انتي فيه.

شيرين عبد الوهاب تقاضي روتانا رسميا

وكانت شيرين عبد الوهاب تقدمت ببلاغ رسمي للنائب العام ضد شركة روتانا، بسبب حذف الأخيرة أغانيها الثلاث الجديدة من منصة يوتيوب.

ويأتي هذا البلاغ وفق المتحدث الرسمي باسم شيرين ومحاميها ياسر قنطوش للحصول على حقوق موكلته، مشيرا إلى أن البلاغ أُحِيل إلى نيابة الشؤون المالية والتجارية للتحقيق في تلك الواقعة.

ونشر ياسر قنطوش صورة من عقد شيرين مع روتانا، مؤكدا أن موكلته دفعت الشرط الجزائي 8 ملايين جنيه للشركة، تنفيذا لحكم المحكمة.

من جهتها، قالت روتانا إن شيرين لم تلتزم بعقدها معها، ما يلزمها دفع شرط جزائي، إلا أن شيرين نفت صحة هذا الكلام، وأكدت أنها تحتفظ لنفسها بحق الرد القانوني، فيما حذف موقع “يوتيوب”أغاني شيرين عبد الوهاب الجديدة بناء على طلب الشركة، بسبب الأزمة القانونية بين الطرفين.

وأوضحت شركة روتانا سابقا في بيان إعلامي أن العقد بين الشركة والمطربة لم يُفسخ بعد، وأن ملايين الجنيهات الثمانية التي دفعتها شيرين خلال المدة الماضية كانت غرامة تأخير إرسال الأغنيات للشركة، وليس كما قالت شيرين إنها قيمة فسخ التعاقد.

متابعات