الأخضر الباستيلي يزيّن إطلالة الشيخة موزا في أحدث ظهور لها

شهد افتتاح “لوح وقلم: متحف مقبول فدا حسين” حضوراً لافتاً لعدد من الشخصيات، إلا أن إطلالة الشيخة موزا بنت ناصر خطفت الأنظار بفضل أناقتها الراقية التي جمعت بين الهدوء والجمال الأخّاذ. فقد اختارت بعد ظهورها في “فاشن تراست أرابيا”، إطلالة تحمل الكثير من النعومة وتفيض برقيّ لافت، انسجمت تماماً مع أجواء المناسبة الثقافية التي تكرّم أحد أبرز رموز الفن المعاصر.

فستان أخضر باستيل بنقشة الورود الناعمة

اختارت الشيخة موزا فستاناً باللون الأخضر الباستيلي، مصنوعاً من قماش الساتان الذي أضفى على الإطلالة لمسة لامعة وراقية. تزيّن الفستان بنقشة الورود الناعمة التي غطّت التصميم كاملاً، مما منح اللوك طابعاً أنثوياً رقيقاً.

تميّز الفستان بقصّته المتوازنة التي تجمع بين الانسيابية والفخامة، ليتناغم مع حضور الشيخة المميز في المناسبة.

وتجدر الإشارة إلى أن ألوان الباستيل تكسو موسم شتاء 2025 – 2026 برقّة غير مسبوقة.

أحدث إطلالات الشيخة موزا

معطف متناغم بتصميم طويل وضيّق

لإكمال الإطلالة، نسّقت الشيخة موزا مع الفستان معطفاً بدرجة خضراء متناغمة من النقشة نفسها، ما خلق وحدة بصرية راقية. تميّز المعطف بقصة طويلة وضيّقة، أضافت بُعداً من الهيبة والرشاقة إلى اللوك، وجعلت الإطلالة تبدو كقطعة فنية متكاملة.

وشاح أخضر باستيلي ناعم

اختارت وشاحاً باللون الأخضر الباستيلي خالياً من النقشات، جاء كلمسة هادئة توازن بين كثافة النقوش على الفستان والمعطف. ساهم الوشاح في منح الإطلالة طابعاً أكثر انسيابية، وعزّز الأناقة الراقية المعهودة في اختياراتها.

حقيبة باستيلية زهرية: لمسة أنيقة من التباين اللوني

أضافت حقيبة بلون زهري باستيلي لمسة جميلة من التباين اللطيف، انسجمت بتناغم مع درجات الأخضر، وخلقت لوحة لونية حالمة تجمع بين الهدوء والرقي.

إطلالة الشيخة موزا بلوك بدرجات باستيلية ناعمة ومنقّشة

مكياج برونزي مع لمسات وردية

أما المكياج فجاء برونزياً دافئاً مع لمسات وردية ناعمة، أبرز ملامح الشيخة موزا ومنحها إشراقة طبيعية تعزز من رقي الإطلالة. تناسق المكياج بانسجام كامل مع الطابع العام للّوك القائم على الباستيل الناعم والألوان الهادئة.

إطلالة تجمع بين الفن والأناقة

جاءت هذه الإطلالة لتؤكد مرة جديدة ذوق الشيخة موزا الرفيع وقدرتها على اختيار أزياء تنسجم مع طبيعة المناسبات الثقافية والفنية. فكما يكرّم المتحف الفنان الراحل الذي جمع بين الثقافات والهويات، جاءت إطلالتها لتجسد بدورها فناً بصرياً راقياً يعبّر عن الجمال الهادئ والحضور المتميّز.

متابعات