قام فينيسيوس توبياس، مدافع ريال مدريد السابق، بوسم اسم طفلته على ذراعه، قبل أن ينصدم لاحقا بأنه ليس الأب البيولوجي.
ورحب الظهير الأيمن البرازيلي، البالغ من العمر “20 عاما”، وصديقته السابقة إنغريد ليما بابنتهما مايتي في 8 أكتوبر.
رحب فينيسيوس توبياس وإنغريد ليما بمولودتهما مايتي في وقت سابق من هذا الشهر
وتكريما لميلادها، قام لاعب كرة القدم بوشم عبارة “مايتي، أنا أحبك” على ذراعه، لكن مؤثرة مواقع التواصل الاجتماعي كشفت أن علاقتهما كانت متقطعة أثناء فترة حمل مايتي، وأكدت أن اختبار الحمض النووي أثبت أن توبياس، الذي يلعب الآن في نادي شاختار دونيتسك، ليس الأب البيولوجي للطفلة.
كان توبياس قد وشم على ذراعه عبارة “مايتي، أنا أحبك” قبل أن يكتشف أنه ليس الأب
وجاء في منشور إنغريد على وسائل التواصل الاجتماعي: لقد جئت للإدلاء ببيان حول شيء مزعج، ولسوء الحظ، سأضطر إلى الخروج علنا لإعطائكم تفسيرا له، لم نكن أنا وفينيسيوس معا منذ فترة، خلال تلك الفترة، كنت على علاقة بشخص ما وكان هو كذلك، واصلنا حياتنا، وفي الوقت نفسه، جاءت مايتي.
لم يتمكن الشاب البرازيلي من إقناع ريال مدريد وعاد إلى شاختار
وأضافت: قررنا إجراء اختبار الحمض النووي، ومايتي ليست ابنة فينيسيوس.
وانضم فينيسيوس على سبيل الإعارة إلى ريال مدريد في 2022، وقضى عامين في العاصمة الإسبانية وشارك في مباراة واحدة مع الفريق الأول، وعاد إلى شاختار بداية الموسم ولعب خمس مباريات حتى الآن.