النظر في عيني جينيفر لوبيز ممنوع… قد يؤدي إلى الطرد!

فصل جديد يُضاف إلى فصول المشاكل التي تواجهها النجمة الأمريكية جينيفر لوبيز، إذ تعرضت لموجةٍ جديدة من الادعاءات حول سلوكياتها الغريبة، ما يجعلها تغرق أكثر بمزيدٍ من الفوضى على الصعيدين الشخصي والمهني.

وفي التفاصيل، أشارت صحيفة “ديلي ميل” البريطانية إلى أن النجمة البالغة من العمر 54 عامًا، تواجه مزاعم بوجود قاعدةٍ لديها تفرض على كل من يتعاملون معها من أفراد طاقمها أو المساعدين المستأجرين “عدم النظر إلى عينيها”.

وتضيف الصحيفة أن نجمة البوب الأمريكية، تتعرض للانتقادات بسبب ذلك، إذ شارك العديد من الأشخاص قصصهم عن تجاربهم السيئة معها على وسائل التواصل الاجتماعي، مؤكدين صعوبة العمل مع جينيفر.

وقالت الصحيفة إن المطلعين على الصناعة يزعمون بوجود هذه القاعدة لدى النجمة، حتى إن سائقي سيارات الليموزين الخاصة بها يتلقون التعليمات نفسها، وليست لديهم إمكانية النظر إليها حتى في مرايا الرؤية الخلفية الموجودة بالسيارات.

وكانت القصة قد بدأت، عندما شارك أحد المذيعين الأمريكيين المخضرمين في صناعة التلفزيون والذي يحمل الاسم LABellatini قصة حول “قاعدة عدم الاتصال بالعين” المزعومة في مقطع فيديو على “تيك توك” هذا الأسبوع.

وفور انتشار هذا المقطع، بدأت تطفو إلى السطح الكثير من القصص حول سلوك النجمة الشهيرة، إذ قال أحد رواد السوشال ميديا: لدي صديق عمل في مجال الصوت في إحدى حفلات جينيفر الموسيقية وقد طردته، مشيرًا إلى أنها أوقفت الإنتاج بأكمله، وكل شيء لأن صديقه نظر في عينيها.

25900085-5e38-4e76-a9a8-cc40bf769dde

فيما قال آخر إنه كان يعرف أشخاصًا يعملون في “موهيجان صن” وهو كازينو في الولايات المتحدة، تم توجيههم بتجنب الاتصال البصري تمامًا مع جينيفر، مضيفًا أنهم ما زالوا يضحكون عليها حتى يومنا هذا؛ لأن مشاهير أكبر بكثير منها في المكانة أظهروا الود واللطف.

كما شارك أحدهم تدوينة عبر منصة “X”، أوضح فيها أنهم كانوا يعملون في منتجع للتزلج في كاليفورنيا حيث كانت جينيفر تصور إعلانًا تجاريًا لشركة سيارات، وأرسل لهم إشعارًا في مكتب الاستقبال في المنتجع بألّا يقوموا بالتواصل معها بالعين مطلقًا.

43f9d117-f6d8-4cc6-bb40-b3eb8868cd9a

وفي وقت سابق من هذا الأسبوع، زعمت الشخصية التلفزيونية ميغان ماكين أن جينيفر كانت “مزعجة للغاية” بالنسبة لها عندما حلّت ضيفة على برنامجها، واصفةً المغنية المشهورة بـ “القاسية”.

متابعات

إقرأ ايضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى