ميلا الزهراني: هذا اسمي الحقيقي.. ومليونيرة منذ زمن

كشفت النجمة السعودية ميلا الزهراني بعض أسرار حياتها، خلال ردها على 25 سؤالاً وجهتهم لها الإعلامية سارة دندراوي في برنامج “تفاعلكم”.

وقالت ميلا، إن اسمها الحقيقي هو “هبة”، وغيّرته لأنها كانت تشجع نادي إيه سي ميلان، ما جعل من حولها ينادونها باسم النادي حتى اختُصر في النهاية ليُصبح ميلا.

وأشارت الممثلة السعودية إلى أن “بنات الملاكمة” صنع اسمها في عالم النجومية، فيما ندمت على مشاركتها في مسلسل “أبو مليار”، موضحةً أنها باتت نجمة صفٍ أول في السعودية.

ed3a90ed-3ffb-4bb5-a6ee-77bd71442656

وفي ردها على ما إذا كانت مليونيرة، أكدت ميلا أنها كذلك منذ زمن، حتى قبل الفن، ولكن الفارق أنها بعد دخولها مجال التمثيل أصبحت تجلب تلك الأموال من عملها.

وحول كثرة خلافاتها ونقاشاتها مع الأشخاص عبر منصة “X”، أوضحت ميلا أنها لا تحب “اللف والدوران”، ممؤكدةً أنها لا ترى ملابسها “عادية” وليست بتلك الجرأة التي يصفها الناس، إذ إن هذه طريقتها في اللباس طوال حياتها.

وأعطت النجمة السعودية نفسها مقياسًا واحدًا من 10 في التمثيل، مشيرةً إلى “أن مادح نفسه كذاب” وأنها ما زالت تحتاج الكثير من الوقت.

1b873078-7fc8-43d9-b880-8b9dc64bbcda

ونفت ميلا أن تكون قد واجهت معارضة من الأهل عند دخولها عالم التمثيل، مؤكدةً أنها لمست منهم كل الدعم والتشجيع، وأنها تحاول تعليم ابنتها أمرين هما الثقة بنفسها، والحذر من الناس، لأن الوسط الفني علّمها الكثير.

وأعلنت ميلا عدم رغبتها خوض تجربة الزواج مرةً أخرى نهائيًا، وأنها ستعيش حياتها القادمة كـ “سنغل مام”.

وتابعت النجمة السعودية، أن أكبر تحدٍ يواجه المرأة السعودية هو إثبات نفسها في عملها، وأن “فقدان البصر” موضوعٌ ترغب في تقديمه خلال أحد أعمالها، مشيرةً إلى أنها ترفض تمثيل أي شخصياتٍ غير سعودية، عازية السبب إلى وجود الكثير من الشخصيات في بلدها، وهناك الكثير من القصص التي تُروى.

3d863809-f86b-46cb-8170-b1458df68c98

ومازحت ميلا الإعلامية السعودية، بالقول إنها لا تحتاج طبيبًا نفسيًا لأنه سيعجز إذا حاول علاجها، ما جعل سارة تسألها” “قد كدا الحالة مستعصية؟”.

ورفضت ميلا الكشف عن موهبةٍ تُخفيها، نافية أن تكون موهبتها التي لم تُكشف بعد، غنائية.

أما حول أكثر مرةٍ شعرت فيها أنها فخورة بنفسها بعد دخولها مجال التمثيل، أجبت ميلا أنها كانت عندما علق لها والدها أنه فخورٌ بها لحظة مشاهدته لفيلم “ذا برفيكت كانديديت”.

متابعات

إقرأ ايضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى