بالفيديو لجين عمران تكشف هوية زوجها الحالي.. وتتحدث عن مصدر ثروتها

حلّت الإعلامية لجين عمران ضيفة على برنامج “حبر سري”، والذي تقدمه الإعلامية أسما إبراهيم، وكشفت هوية زوجها الحالي، وعندما سألت مقدمة البرنامج عن: هل تزوجت بالسر؟ أجابت لجين: “لم أتزوج يوماً ما بالسرّ، وزوجي الأخير والحالي إماراتي، ولكنني أبعدته عن السوشيال ميديا فقط، ولا أريد أن أكشف حياتي معه عبر الميديا”. وأضافت قائلة: “من لم يتعلم من أخطائه السابقة هو إنسان غبي، لابد من إبعاد حياتي الخاصة عن الميديا”. وعن سؤال أسما لها: من أين هو مصدر ثروتها الكبيرة؟ أجابت لجين: “مصدر ثروتي من عملي واجتهادي، وحرصي على بناء نفسي على مدى 21 عاماً”.

كما سألتها المذيعة أسما عن سبب رفضها إعلان هوية زوجها الحالي، هل رغبة منه أم منها؟ وأجابت لجين: “رغبة مشتركة بيني وبينه، واتفاق، وهو يحب الهدوء، ويرى أن الأشخاص تحت الأضواء معرضون للإزعاج والانتقاد والفضول، وكذلك أنا لا أحب أن أكون على أعصابي، وهنالك فنانات انفصلن ونصحنني. وقالت لي فنانة انفصلت إن البنات كنّ يرسلن لزوجها صوراً خادشة للحياء، ويعرضن أنفسهن عليه، وحذرنني ولكن لم أهتم، وحدث ما حدث؛ لذلك أنا أستمع لنصيحتها؛ حتى لا أقع بما وقعت به”.

تسريب فيديو لها وهي ترقص

حين سألتها أسما عن تعرضها للانتقادات؛ بعد تسريب فيديو لها وهي ترقص. أجابت لجين عمران: “كان حفلاً نسائياً، وممنوع التصوير فيه، ولا أعلم مَن مِنْ الحاضرات قامت بتصويري، وأقول لها: (الله لا يسامحها) وحسبي الله ونعم الوكيل فيها؛ لأنني تضايقت جداً من تسريب هذا الفيديو، لكن والدي اتصل بي بعد أن بدأ الناس بتداوله، وقال: لا تهتمي، أنتِ كنتِ متواجدة بعرس محترم ونسائي وليس مكاناً مشبوهاً. وهدأت جداً بعد كلماته لي”.
وسألتها أسما: لماذا الاهتمام وراء كل شيء يخص المشهور؟ فأجابت لجين: “الفضول هو وراء الاهتمام بحياة المشاهير”.

شخصية نسائية خليجية وراء شائعات اعتقالها بدبي

وسألتها المذيعة عن شائعة اعتقالها في دبي، وقالت لجين: “تعرضت لشائعة من شخصية نسائية خليجية بنفس مجالي الإعلامي، وقالت إنه تم اعتقالي بدبي، لذلك كنت أصور وأنا بمنزلي؛ لأثبت عكس ما قيل وانتشر من شائعات، وعندما كنت بالأردن؛ أخبرني أحد الأشخاص من هي التي أطلقت الشائعة، وتعلمت من ذلك درساً، حيث تعلمت ألا أتسرع ولا أكون عفوية بعلاقاتي، وهذا الأمر لم يؤثر عليَّ ولا بعلاقتي بحكومة دبي، فالحمد لله في دبي أعطوني الثقة، ودبي بيتي الثاني”.

متابعات

إقرأ ايضا

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى