“الفن وما بعده” معرض يوضح تطور أساليب فنانين عرب وتجاربهم
المعرض يتناول مجموعة من الأساليب والخامات الفنية التي تنوعت من ناحية طرق طرحها ومن ناحية مدارسها الفنية.
يجمع معرض “الفن وما بعده” المنعقد في الدوحة تجارب فنانين عرب، ويقدمها في محاولة لاستكشاف تطور الحركة التشكيلية في قطر وفي الدول العربية المشاركة.
ويشارك في المعرض الذي يستمر عدة أشهر 12 فنانا من قطر ولبنان والكويت وسوريا، من خلال 28 لوحة فنية. وهي لوحات متنوعة تجسد التراث والبيئة القطرية، مع الفن التشكيلي الحديث والمعاصر. ويستعرض “الفن وما بعده” مجموعة من الأساليب والخامات الفنية التي تنوعت من ناحية طرق طرحها ومن ناحية مدارسها الفنية أيضا.
والفنانون المشاركون هم يوسف أحمد وثريا البقصمي وعمرو سلامة ونوف العبدالله وهنادي الدرويش وفاطمة النعيمي ومسعود البلوشي وعائشة الخاطر وإيمان الباز وسلين بوخليل وجهيدة البيطار وميشال غانم.
وقدم الفنانون رؤيتهم الفنية في لوحات متنوعة تجسد التراث والبيئة والفن الحديث والمعاصر، وتراوحت في مجملها بين الكلاسيكية الواقعية والتجريدية.